سرالختم ال محفوظ // للخوف طعم خاص
للخوف طعم خااص
هناااك عند حافة
الليل......لحن مااا
ينازع ...زائر بالصدفة.......
وظل الجدرااان
كأنهاا عتمة
متاهات خروج ...
ومسافات اخرى تخفي خلفية ضبابية....كان لها وقع ...الصدمة
لمن تاااه في....الحلم
الضباب صور غاامضة ..
واساااطير وماينطوى عليهااا
من قصص التيه ..
لأرواح تاهة ...في المسافة..لكاائنااات مشوهة...الي حد كبير شعور طااااغ ...
بالضياااع حذاري من الضباااب لوحدك في الليل المبتور الاطراااف ثم شعور تسعى للهروب ..والابتعاد عن امكنته...
والتيه يسيطر على حالات النص!!
بل وفي لحظاات ماا
الاستغناء ....عن حميمة القاريء
ومزيد من الارتبااااك...
والضياااع ...في عزلة لاتخفي
خلفيتها الضبابية....
شيء مااا
هناااك ثم خوف ما...متسلل فيما وراء الضباااب ...يعكس حالات الهالة والتكتم .........
في الليل المهجن...
كيف تكافح لتحتفظ ببقاءك...؟
هاربآ من الارتباك والضيااح
الكل يبحث عن متاهات الخروج
ثم الاستسلااام...لفكرة الهروب
للحيرة ومسافة مهملة
في ......عز الليل...
ترسيخ....الاجواء القاتمة سلطة ...الخوف ..سطور....متسللة لوحدهااا....
للهروب ....طعم خاااص
ووحشة قارب نجاة اخير بلااشرعة.....بلا طقوس
ان توقظ حواسك قعشريرة...
السكوون المتناغم ...صمت
واصوات ...ابواب عديدة ونفق واحد....وشخوص بأرواح مقسومة ...ترغم القارىء على البحث ...الدائم ملاذات الاماان
بالرغم من خوفه المألوف
تولد لغة ...لان الكلام عاجز
في الخوف ...صمتك اشتهاك
وهو البديل للعجز بلاحراك
واضواء هناك كلافتات غير اعتيادية شبحاآ مايتحرك
ينصح الشاعر قارئه
ارحل اذهب الي ماوراء الشيء
بابآ واحد يفضى للمحبوب
الطمأنينة ..للمسالك المتعددة
وسفر طويل هاربآ من محطاتك
واسئلة الطريق
التي لا اجابة لهااا
إلا بخارطة الحيرة والشكوك المتعشة لبقعة ضؤ...
هناك عند حافة الليل
محن تستوطن الروح
ولاتبرأء منها
حتى اخر العمر....
وكل ماتطلبه انذاك تأجيل خوفك....والبصمة التي ترافقك
هو ظلك اللاحق
مكان العزلة
طعم خاص وتلك قضية اخرى
تعليقات
إرسال تعليق