الحاضر // سرالختم ال محفوظ
الحااااضر
عسير دوماااا..يأتي
بكامل زينته...
لضواحي الحياة...بهدؤ
لايضاااهي...يحرض الاسئلة...
التي لااامستهاااا
الذاكرة....يوقظ مشااعر...ملتبسة
الحاااضر ...تعب حياااة
يحتل مكااانة مركزية...يكتسب ابعااادآ...لااا احد..بقى..صااامدآ
امام موجة...اللاهاااث..وسطوة الفآآقة.....في شؤون الحياااة
زمن الرهق المستمر...من البكور..لمساااء بعييييد
اصبح جزءآ من هوية...بأكثر من شكل....جعله يقف فوق ارواحنا الهشة...واقدار مغامراتنااا...
في مسافااات.اللابد من....تعب ولعبة... أستئناااف ..الحيااة...
كل صباااح يأخذ حقااائبه ويرحل إليك...من جديد تبدأ مشوارك اليومي....وضجر ملل التأويل...وحكاياات الحياة...العبث...والمشاعر والتفاااصيل..اليومية..
والتناقض الصاارخ ..في اللوحة
في الشااارع الكل لاهث...يلاحق تحولات الوجع..الاكثر عسرآ
بل الغاائب عنه...سلامك الداخلي...واستقر في اللامكااان...
بل غااائب ..وانت ..اسير غرورك للحياة...(المعبودة الكل يتسلق اسوارها...ببلاهة تحتويك..وتهديك الاكثر عسرآ
انحلال الذاكرة ....ربما خدر فقداان البوصلة....للمسافة المترااكمة على وجه الدقة.،
الحااااضر عسير دومآ
الحياة......شفير هااوية...
ترحل منها دون أن تصرح دون أن تتذكر الصرخة الاولة
ومثالب ولادة لم يكن لك بها شأن...وكل هداياك وانت طفل
تستيقظ لمستقبل غااامض..
وتعب اصداء الطفولة...واللاحق من رحلة...واسئلة كيف هي الحياااة......وأفق الاوهااام؟
وسأم تجاوز الستين...من العمر بسلاسة ..مشحونة بالكذبة الهشة....حياتك حياتهم حياتهن الكل ..معارك ومواجهااات..في السلوك واللاوعي
عابر من المارة لم تكن مرغوب
تربص ..وشراك نهااية المحطة..
ثم حسرة تفقد الازمنة ومعناها الترابي فتصبح مصاائرناا مختزلة..في تجلياتهااا...ومعاناة اللانهاااية...في التوهم...بالتجدد وان تعيش اكثر من عام أخر لم يكن لك .....لم تكن له لم التوجس وانت رااحل ..للرفاق الذين يلوحون بشواهدهم لأأحباءهم الاحياااء ؟
الحااضر عسير دومآ
في مدن السأم والاعيااء من التعب .....واشكاله المنمقة...
ينخر في سر الأنساااان..
والتاريخ والفصول وكل روزنامة
اللوحة....من ميلادك .الي نجاتك بالصدفة......هربآ من الهزبمة والفشل...نهااياتك الحتمية
وترحل كأنك لم تكن
ويبقى وجه ربك ذو الجلال والأكراااااام
لماذا الحااضر عسير دومآ؟؟؟
تعليقات
إرسال تعليق