تراك وحدك // اعتماد الرشيد
تراك وحدك من تنتشلني من وهدة أحزاني ..
وتقذف بي لحقول البنفسج ..
فيرتد إليَّ القلب منتعشا ..
والروح متقدة ...
فأهمس؛
لك ألف حق ..!!!
أحيانا يكون تقصيرنا "قسري" ..
"مفروض علينا" ..
ونقف قصاده : #متأزمين ..
#منهزمين ..
#يبتلعنا الحزن في غيابته ..
#وتدفننا الآلام تحت وطأتها ..
ونحن مازلنا "بعد" #أحياء ..
فما أقساها من لحظات ......!!!
عذرا جميلا يا رفيقي إن كنا يوما ..
#أقزاما ..
ولم نرتفع لسقف توقعاتك فينا ،
أيا كان نوعها ..
فلكل جواد كبوة !!!
ولكم تحملني هذه المناجاة ....
والآمال المبعثرة ....
الي تلك العوالم الرحيبة ....
والتي تحمل بين طياتها الأوصاف المتوهجة والمتغطرسة لكل :
ماااا مر بنا من طقوس خاشعة متبتلة حينا،،،
وثائرة ومتمردة أحايين كثيرة ....
عانينا خلالها أحزانا #مؤلمة #ومرعوبة ....!!!!
وبرغم لحظاتنا الحلوة ....
وكل آآآيات المحنة والفرح .... والمودة ....
يظل المصير متأرجحا ما بين أمل ويأس !!!!!
صدقًا؛ أرهقني هذا السفر؛ يا رفيق التيه ومزارات الرحيل ....
أي جنون هذا الذي أناخ بكلكله علينا !!!!
Tima

تعليقات
إرسال تعليق