سرالختم ال محفوظ // الموت وقوفا
الموت وقوفآ ..
من التعب الذي يصل الي عمق الروح
افضل من الأنحنااااء
ومعااارك الخيباااات
التي تكمن في الشاااارع الطويل...في اقبية داخلك
تبتسم...ساااخرة بوجهك...لاترحم ..صمتك وقت الحاااجة...تبقى معك
بمواقفهاااا....واحتمال بكاء
ولكنك بهدؤ...بارع ترواغ الفكرة...تتسلل لمعاالم الضحكة.....واللاألتفاااتة...
بحذر..(لااا أحد في مآمن..من الحياة اللوحة..
لاسيماا عند تضحك ضحكتهاااا المجلجة بين الحين والأخر...حذاري أيها القاااريء ...أنها ضحكة تشير...إليها .وماحولها من حزن فااجع شكل المسافة
واعماارنااا....قصص ومخطوطات...بعد كل هذه ..العقود ..مازلنااا نتفاءل.. للفكرة بحيوية صباحااات مشاااكسة
أشتهرت بالنخر...وخوض المعاارك ..وشعارهااا الأثير
هو أن تبحث لذاااتك
لمساافات الرهق وتعب صار أليفآ ..صار...هموم متلاحقة...بشروطها وتصورهاااا...وحدودهااا..
اللامتناااهية...
وثمة من يقول بداخلك
ماهي الحيااااة
ضحكة وفناجين قهوة
وطموحات تندفع لها بفكرة...ام ربطااات عنق.
ونوعية عطر....حيث تمارس قناعاتك النااعمة؟
الموت وقوفآ...
افضل من الأنحنااء
افضل من الجدل القي سلاحك وغادر المنصة
ارحل تتجدد بأستمرار
تعلم صداقاات الارصفة البعيدة ...ومقعد فارغ
في مقهى ساحلي بعيييد
تعلم من تجاربه السابقة..
في مطلق الاحوال لايشكو لاينام على...حزن فقد
ربما هو..واحد اكثر ...
الرموز ..يخوض ...تجارب النسيااان ..حظه قليل
لايلوح أليه أحد في نهاارات شمس الظهيرة..
ولكنه يصمت ويموت واقفآ على اربعة ...مواسم..
وقدم ..لااا أحد يهتم بالمقاعد ..عديدة هي المحن...اشدها بأسآ وأوجعهااا...أيذآ...تلك التي تقترن برد الجميل ..ونسياأن
الحيااة ..
عدو من غير عنوان
في اللغة دالآ على معناهااا
مثل ماتدل سائر الألفاااظ
الحياة تم اكسااؤها
اناقة...الوجع.....وهويته..
الماكرة وطباع بشر اقنعة نفااق...ظالمة تتسلق البعض.. تقحمك في مغامرة.....ومواقف
لن تسلم من ظلالل الريبة
غير راضى عنهااا..
ولا عن شكل اللوحة
الماااكرة ......المخاااتلة
عديدة هي المحن
ان تموت واقفآ
خيرآ من الانحناااء

تعليقات
إرسال تعليق