هذا الوله // سرالختم ال محفوظ
هذا الوله
المنهك
يملك كل شيء
يملك تجربة
رومانسية الغرق.
ومئة عام من العزلة
ونهاية غصة..
نهاية عشق
ملامح هلامية يملؤها الحلم الكامن في الالوااان
ومغامرة الحيرة...
هذا الوله الكااامن
لأمراة مااا .
وتحايااا للكثيرين
ممن شغلوا خاطرهااا
وهي لاتكف عن الصمت لاااحد يفهمهاااا .....او يغريهاا
كما تقول (الكل .....أناااس بلاااا.. .ملامح ..
امراة مااا
تعلمنااا كل سرد هو تفكير..عميق.
هو...تقطيب..جرح ذاكرة مااا ...مهجورة
في كمد ربما خيبااات الحياااة او على الارجح في اضغاث النساااء
اللائي يكممن كالقرووووح
في مفارق السويدا
بعد أن يذقنااا ( اذى كالحب وهجران وطد يراعاه على تدوين ذاكرة
خذلانات بلاحصر..
امراة مااا.
تكتب تلك الفجوة السوداء
للالم الانساااني وبالمعني الوجودي العميق ورمزية يكون الشقاااء هو الاصل للحكاااية اما...الامل..
فلااا يعدو كونه علة عااارضة.....(لكننا مع ذلك لانعثر على تلك النبرة البكااائية..ولاعلى ذلك الرثاء الحاااد...
وانين...يقترن غالبآ
بامتناااع اليأس)
امراة مااا
تقطب عبر البوح كل الندوب المفتوحة التي كبلت الارواح الشااردة. للامكان وجعلت الحسرة تتضبع....من داخل ذوات النساااء الجميلااات
نسااء يتلبسن عباية الفريسة لصائد متسلل...
لسهد الوسااائد..المؤكدة
لاتهب ذكرياااتها...جزافآ للنص .بل تزرعهااا في عمق السطور كالاشجار ليفي الاخرون تحت ظلالهااا
من لظى الايااام وشموسها الحاااااااااااارة...ولهذا تتبرعم بنظم حبكاتهاااا
بصفة تلك النبتة..في باطن الثرى ..ولكل قاريء وقارئة حصيفة...جذور متداخله تلمس حواف النص ...بحسية واضحة
وحفاوة كبيرة بالدهشة
وهكذا تفشل المسافة في اعادتك حيث كنت
عندما تقرا لهاا
قبل ان تناااام

تعليقات
إرسال تعليق